يواصل الرياضيون الأجانب صنع الحدث بعد مغادرتهم لمدينة وهران عقب نهاية منافساتهم في ألعاب البحر الأبيض المتوسط، حيث ينشر الرياضيون من مختلف الجنسيات المتوسطية شكرهم وامتنانهم لمدينة وهران والجزائر عامة عقب ما عاشوه من أجواء وعواطف خلال فترة إقامتهم في وهران، كما أن العديد منهم غادر الباهية بالدموع، ما يؤكد أن وهران سكنت في قلوب زوارها فعلاً.

أخبار ذات صلة