نفى خلف أحمد الحبتور ، رجل الأعمال الإماراتي ، ما تردد عن رغبته في شراء نادي الزمالك ، مؤكدا أنه غير مهتم بالاستثمار في كرة القدم.
أصدر الحبتور بيانًا على حساباته الرسمية على مواقع التواصل الاجتماعي: “لاحظت مؤخرًا أخبارًا متداولة على مواقع التواصل الاجتماعي ومنصات مختلفة حول تطبيقي لشراء نادي الزمالك المصري ، كما لاحظت أن هذا الخبر انتشر على نطاق واسع ، ويتم تحديثه والترويج له بشكل تصاعدي ومستمر ، وهو ما جعلني مضطرًا لتوضيح ذلك لجميع الأشخاص المهتمين “.
وأضاف: “أولا وقبل كل شيء لدي كل الاحترام والحب والتقدير لجمهورية مصر العربية وحكومتها وكافة مؤسساتها وشعبها الطيب ، كما أنني أحب الرياضة والرياضيين ولست منحازا أو متعصب لأي ناد على الآخر ، لكني لا أنوي شراء نادي الزمالك ، ولم أتقدم بأي طلب من هذا النوع ، بل لا أنوي شراء أي ناد رياضي في أي مكان آخر في العالم ، لأن كرة القدم بكل بساطة. ليست من أولوياتي أو اهتماماتي ، ولا أدعي أنني خبير في أسرارها وقادر على تطويرها ، وكرجل أعمال ومستثمر لا أفضل أبدًا الاستثمار إلا في المجالات التي أحبها وأرغب فيها. ، التي لدي القدرة على تنمية وتطوير ورفع كفاءاتها “.
- مصر.. أول تعليق من إمام عاشور بعد معاقبته بسبب المشادة مع الشناوي
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- علّق إمام عاشور، لاعب الأهلي المصري، الجمعة، على قرار…
- نهاية أزمة نجم السلة الأميركية أخيراً بصفقة تبادل
كسب النجم جيمس هاردن التحدي أخيراً ( جيسون ألين/Getty)انتهت أزمة اللاعب، جيمس هاردن، نجم السلة…
- لقطة بين رونالدو وحارس مرمى النصر السعودي "تخطف الأنظار".. هذا ما حدث بينهما
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- تداول مستخدمون لمنصة "إكس" (تويتر سابقا) فيديو يظهر ما…
وتابع: “أنا شخصياً أحب الرياضة ، وأنا مغرم بلعبة التنس ، وقد قمت بتنظيم ورعاية بطولات عالمية في هذه اللعبة التي ما زلت حريصاً على ممارستها. أما علاقتي بكرة القدم فهي شديدة الأهمية”. علاقة سطحية ، لذلك لا يوجد حاليا ما يجعلني أفكر في دخول عالم الاستثمار في مجال كرة القدم “. هذا عالم به أفراده ومستثمرون وخبراء يفهمونه أكثر مني “.
وختم: في الختام أود أن أشير إلى أن لدي علاقة جيدة وجيدة مع المسؤولين في العديد من الأندية المصرية ، بما في ذلك الزمالك والأهلي وباقي الأندية ، وسأحافظ على هذه العلاقة الجيدة دائمًا. وإلى الأبد ، وأشكر كل من تواصل ، واهتم ، ونشر هذا الخبر ، سواء بحسن نية أو من منطلق حبهم وحسن نيتهم ”. ب .. الله ولي التوفيق “.