جمال بلماضي ، مدرب الجزائر (خافيير سورانو / جيتي)
قدم مدرب المنتخب الجزائري جمال بلماضي 3 دروس مهمة ، بعدما قاد كتيبته إلى فوز مستحق على ضيفها أوغندا بهدفين مقابل لا شيء ، السبت ، على ملعب “5 يوليو 1962” ، ضمن الجولة الأولى من تصفيات الأمم. كوب. 2023 أفريقيا في ساحل العاج.
-
تحسين خط الدفاع
ظهر نجوم المنتخب الجزائري في خط الدفاع في أفضل حالاتهم بقيادة عيسى مندي وزميله رامي بن سبعيني ، إضافة إلى أحمد توبا وحسين بن عياضة ، بعد أن شددوا قبضتهم ومنعوا اللاعبين الأوغنديين من التأليف. خطر امام الحارس مصطفى زغبة.
وجود رامي بن سبعيني على الجهة اليسرى أعطى ميزة كبيرة لزميله يوسف بليلي الذي تحرك بحرية وأرهق لاعبي أوغندا ، بينما كان حسين بن عياضة هو صمام الأمان في الجهة اليمنى ، ولم يمنح الفرصة لمنافسيه. للتحرك ورائه.
- ثور يقفز على السياج ويهرب .. هذا ما حدث بعد ذلك
قفز ثور على السياج في مسابقات رعاة البقر وهرب بعيدًا ، لكن تم العثور عليه…
- هوستازي الرياضة | عامر حسين: خليلودزيتش مرشح لتدريب مصر .. وهذا واقع أزمة نهائي الكأس
03:47 صباحًا | الاثنين 04 يوليو 2022 عامر حسين كشف عامر حسين رئيس لجنة المسابقات…
- ومنها تعليق ساويرس .. أبرز ردود الفعل على فوز الأهلي بلقب الدوري المصري
دبي ، الإمارات العربية المتحدة (سي إن إن) - تفاعل عدد من الشخصيات من مختلف…
-
لا تيأس أبدا
على عكس ما حدث في كأس الأمم الإفريقية الأخيرة بالكاميرون ، نفض المدرب بلماضي غبار مغادرة البطولة القارية وعدم التأهل لكأس العالم في قطر ، وترك بصماته الكبيرة في المباراة ضد أوغندا ، بعد نجومه في. واصل الخط الهجومي محاولاته الحثيثة ، ولم يستسلم بعد ضياع الفرص.
كان الحارس الأوغندي المنافس الوحيد أمام لاعبي الجزائر ، وكان له الفضل في عدم استقبال شباكه 6 أهداف ، لكن نجوم “الخضر” لم يستسلموا واستغلوا كل الفرص المتاحة لهم مما جعلهم يقررون النتيجة لصالحهم (2-0).
-
البدائل تصنع الفارق
صنع آدم أوناس الفارق بعد دخوله في الدقيقة 69 ، وتحرك في المياه الراكدة في دفاع المنتخب الأوغندي ، بالإضافة إلى زميله محمد الأمين أمورا الذي تسبب في صداع لمنافسيه ، الأمر الذي جعل بلماضي يندفع أيضا. لاعب خط الوسط سفيان بن دبكة.
أحدثت تغييرات بلماضي فارقًا كبيرًا قبل 20 دقيقة من نهاية المباراة ، مما أعطى يوسف بليلي مساحة لتسجيل الهدف الثاني ، ومنح مدربه الطمأنينة والثقة في رحلة العودة لإعادة “محاربي الصحراء” إلى مستواهم الحقيقي.