غلط الجاهل يكسر ظهره ، وخطأ العالم يكسر الدين والأمة ، والعلم التقي المتدين الصادق هو الذي يحافظ على توازنه العقلي والنفسي والعاطفي في الكلام أو التصريح أو الحوار ، ويحافظ على هدوئه ورصانة ، ويسيطر على نفسه ويتحكم في عواطفه وغرائزه وسلوكه ، ولا يتورط في الألعاب السياسية والخلافات بين الإخوة. والإخوة والأخوة ، لأنه يعد الأنفاس والحركات ويراقبه الناس في كل الظروف والأحوال ، ولا ينبغي أن تتعارض أقواله مع أفعاله ومثله ، خاصة إذا كان يشرف على منصب ديني أو علمي أو واعظي ، لقول الله تعالى: ” يا أيها الذين آمنوا لماذا تقولون؟ والله أنتم تقولون ما لا تعملون) (الصف 2 ، 3) ، وقال شوقي:

“لا تتخلى عن شخصية وتخرج بمثلها … عار عليك إذا فعلت شيئًا عظيمًا.”

أخبار ذات صلة

شاهد المحتوى كاملاً على موقع هوستازي أون لاين

ظهر المنشور ، خطأ أحمد الريسوني الفادح ، لأول مرة على موقع هوستازي أون لاين.