كالتشيو شهدت العديد من الصفقات القوية (العربي الجديد / جيتي)
ويريد نادي روما الإيطالي التوقيع على البرتغالي المخضرم كريستيانو رونالدو نجم مانشستر يونايتد ، معتمدا على وجود مدربه البرتغالي جوزيه مورينيو الذي يستطيع إقناع “صاروخ ماديرا” بقبول الانتقال إلى كالتشيو مرة أخرى.
أفادت وسائل إعلام إيطالية ، من بينها كورييري ديلو سبورت ، أن يوفنتوس يراقب تطور علاقة البرازيلي نيمار بباريس سان جيرمان في محاولة لاختطافه ، وهو ما يعتبر صفقة قوية للنادي الإيطالي الذي يطمح للعودة إلى التألق الأوروبي. واستعادة مجدها في كالتشيو.
إن تحقيق الصفقتين يبدو مستحيلاً ، بالنظر إلى أن كل نجم في وضع مثالي مع فريقه ، ووضع روما أو يوفنتوس ليس أفضل من مانشستر أو باريس ، ورغم ذلك فإن الصفقات السابقة التي مر بها كالتشيو تؤكد أن المستحيل ليس كذلك. الإيطالية وتلك المفاجآت قد تكون موجودة.
- هوستازي الرياضة | اتحاد الكرة ينعي ضحايا الشغب في الدوري الإندونيسي
01:01 م | الأحد 02 أكتوبر 2022 حادث مؤسف في الدوري الإندونيسي نعى مجلس إدارة…
- هوستازي الرياضة | تقارير: يتعرض ثلاثي ريال مدريد للعنصرية بسبب تجديد عقودهم
10:17 ص | الأربعاء 06 يوليو 2022 ريال مدريد علق مدافع ريال مدريد البرازيلي إيدير…
- آخر أخبار سباق الجائزة الكبرى لباريس بريميير بادل
مراسلنا محمد الوادحي يطلعنا على آخر أخبار وتفاصيل اليوم الثاني من سباق الجائزة الكبرى في…
يعتبر عقد نابولي مع الأرجنتيني دييجو مارادونا عام 1984 من أكبر الصفقات في تاريخ كرة القدم ، وهي صفقة غيرت تاريخ المنافسة في أوروبا مع ظهور عملاق جديد.
كما تعاقد إنتر ميلان مع البرازيلي رونالدو عام 1997 ، والذي كان من أفضل اللاعبين في العالم والذي قاد برشلونة إلى النجاحات ، لكن الرئيس ماسيمو موراتي نجح في صفقة القرن لفريقه بالتعاقد مع هذا النجم الذي كان في في صدارة مجده ومن أفضل اللاعبين في العالم.
كان عقد يوفنتوس مع رونالدو في صيف 2018 من أكثر الصفقات صدى على مستوى العالم ، حيث بدت مشاهدة “الدون” بقميص غير ريال مدريد أقرب إلى الخيال ، لكن الفريق الإيطالي استفاد من أزمته مع المنتخب الإسباني إلى ضمه في صفوفها.
شهدت المنافسة داخل الكالتشيو صفقات “مستحيلة” مثل انتقال جابرييل باتيستوتا إلى روما من فيورنتينا أو انتقال كريستين فييري من لاتسيو إلى إنتر ميلان ، وكذلك انتقال روبرتو باجيو من فيورنتينا إلى يوفنتوس ثم إلى ميلان ، لذلك لن يكون مفاجئًا أن مشاهدة رونالدو ونيمار في كالتشيو رغم أن تلك المهمة صعبة.