هل سيلعب تياجو النهائي وينقذ كلوب من المتاعب؟ (جيتي)
هناك شكوك كبيرة حول مشاركة تياجو ألكانتارا لاعب وسط ليفربول ، قبل ساعات قليلة من نهائي دوري أبطال أوروبا أمام ريال مدريد ، الأمر الذي قد يؤثر سلبًا على مستوى الريدز في المباراة.
النجم الإسباني ، تياجو ألكانتارا ، تعرض لإصابة خلال مباراة فريقه ضد ولفرهامبتون ولفرهامبتون في الجولة 38 والأخيرة من الدوري الإنجليزي الممتاز ، ليغادر الملعب ويغيب عن تدريب الريدز لنحو يومين ، ثم يعود للتدرب بمفرده بعد ذلك. الذي – التي.
ورغم تأكيد المدرب الألماني يورجن كلوب أن تياجو قد يكون جاهزا لخوض المباراة النهائية يوم السبت المقبل أمام النادي الملكي ، إلا أن الشكوك لا تزال قائمة بشأن مشاركة لاعب الوسط في المواجهة القوية المتوقعة.
- هوستازي الرياضة | محمد حمزة يفوز بالميدالية البرونزية في جناح المبارزة بألعاب البحر الأبيض المتوسط
06:22 م | الثلاثاء 05 يوليو 2022 محمد حمزة لاعب سلاح فاز محمد ماهر حمزة…
- جوارديولا غاضب من محرز | الساعة الأخيرة
واصل النجم الجزائري الدولي رياض محرز لاعب مانشستر سيتي ، غضب مدربه الإسباني بيب جوارديولا…
- بن العمري يغازل البلماضي والمحرز ويؤكد أنهم أفضل العرب
وجه المدافع الجزائري الدولي جمال الدين بن العمري رسالة عاطفية ومغازلة للناخب الوطني جمال بلماضي…
في حال عدم مشاركة الكانتارا أمام فريق ريال مدريد الإسباني ، فقد يخسر المدرب الألماني يورجن كلوب خط وسطه في المواجهة ، نظرا لقوة خط وسط النادي الملكي وقدرته على التفوق بسهولة إذا كان خط وسط الخصم ضعيفا. .
يعتبر تياجو من أبرز نجوم خط الوسط ، حيث يساعد في إخراج الكرة من الخلف دون صعوبة كبيرة بسبب مهارته الفردية وذكائه في التعامل في المواقف تحت الضغط ، فضلًا عن مساهمته في الهجوم بالقيام. تمريرات حاسمة لزملائه في الفريق وبالتالي تسهيل وصول المهاجمين إلى منطقة جزاء الخصم وخلق الخطر المطلوب لتسجيل الأهداف.
غياب تياجو ، إذا حدث ، سيكون بمثابة ضربة قوية لخط فريق ليفربول قبل مواجهة منافس قوي مثل فريق ريال مدريد الإسباني ، لأنه سيفقد جزءًا من أضلاعه القوية التي تساعده على منافسة مهاجمين مثل الفرنسيين. وكريم بنزيمة والبرازيلي فينيسيوس جونيور.
يعلم الجميع أن خسارة خط الوسط أمام فريق بحجم ريال مدريد ستكون مكلفة للغاية ، لأن لاعبين مثل مودريتش وتوني كروس وفالفيردي ، سيهيمنون في الطول والعرض ويسببون مشاكل كبيرة للريدز في النهاية.