فازت مروة بوزياني بالميدالية الفضية في سباق 3000 م حواجز (سرحات سيغاداس / الأناضول).
اختتم الوفد التونسي مشاركته في الدورة التاسعة عشرة للألعاب المتوسطية التي اختتمت ، الثلاثاء ، في مدينة وهران غربي الجزائر ، بعد 11 يوما من المنافسة بين الدول التي سجلت حضورها في المنافسة.
المركز العاشر
احتلت تونس المركز العاشر في الجدول النهائي للألعاب ، والثالثة عربيا بعد الجزائر ومصر ، بـ27 ميدالية و 6 ذهبية و 8 فضية و 13 برونزية ، بانخفاض مقارنة بدوري تاراغونا 2018 ، حيث حققت تونس 32 ميدالية ، بما في ذلك 6 ذهب.
تألق رياضي
ساهمت في رفع الأثقال وألعاب القوى بـ 10 ميداليات منها 5 ذهبيات ، ثم المصارعة التي أعطت تونس 5 ميداليات منها ذهبية واحدة وهي حصة البطل الأولمبي مروة العامري والجيدو التونسي الذي تألق بـ 6 ميداليات رغم الفشل. للنجمة نهال الشيخ روحو تتويج بالميدالية الذهبية. .
- يريد جوارديولا أن يلعب مباراة جيدة ويرى كلوب أن اللقب مهم
أكد جوزيب جوارديولا مدرب مانشستر سيتي أن فريقه سيسعى جاهدا للعب مباراة جيدة ضد خصم…
- الأخبار| الأخبار | تشكيل النصر
أعلن رودي جارسيا مدرب النصر ، تشكيل فريقه لمواجهة مضيفه الوحدة في الأسبوع السادس عشر…
- الاتحاد يُقصي الهلال من كأس الملك السعودي في "ليلة انفجار" بنزيما
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- تفوّق نادي الاتحاد على منافسه الهلال بركلات الترجيح بنتيجة…
خيبات أمل كثيرة
عرفت العديد من الرياضات إخفاقات بائسة في الألعاب ، مثل المبارزة ، والتي تأثرت بغياب أبرز نجومها الذين سبق لهم أن قادوا تونس إلى الإنجازات العالمية والأولمبية ، وكذلك ألعاب القوى التي فازت بميدالية فضية واحدة للعداءة مروة بوزياني. في سباق 3000 م حواجز.
المواهب الصاعدة
رغم غياب عدد من النجوم أمثال أسطورة التنس أنس جابر والسباح أيوب الحفناوي وبطل التايكواندو خليل الجندوبي ، تألق عدد من المواهب الشابة على التراب الجزائري مثل ثنائي رفع الأثقال غفران بلخير وأيمن باشا ولاعب التنس شراز آل. بشري الذي بلغ نصف النهائي ، وقدم العناصر الشابة لافتات واعدة لدورة الألعاب الأولمبية بباريس عام 2024.
تستمر الرياضة بالفشل
العديد من الرياضات لم تحيد عن القاعدة ، واستمرت في إخفاقاتها التي ظهرت في معظم المسابقات في الماضي ، مثل الإبحار والتجديف والفروسية والرماية وتنس الطاولة. ربما من الضروري أن تعيد الاتحادات المحلية النظر في مستقبل هذه الرياضات ، والبحث عن حلول لتطوير مستوى لاعبيها في المستقبل.
أزمة كرة اليد
أما بالنسبة للرياضات الجماعية ، فقد كان أمل تونس الوحيد هو فريق كرة اليد الذي فاز بالميدالية الفضية في النسخة السابقة في تارجونا الإسبانية ، لكن “نسور قرطاج” تركوا المنافسة منذ دور المجموعات بعد فوزين على إيطاليا وسلوفينيا وهزيمة من مصر. وصربيا وتونس لم يتخطوا الدور الأول. في جميع الرياضات الجماعية التي شاركت فيها رجال ونساء وخاصة في كرة اليد والكرة الطائرة وكرة السلة.