مورينيو يوجه نجوم فنربخشة ضد بودروم في الدوري التركي، 27 أكتوبر 2024 (أحمد مورا/Getty)
مدرب نادي فنربخشة التركي، البرتغالي جوزيه مورينيو (61 عاماً)، أحد أهم المُديرين الفنيين في العالم، بسبب خبرته الكبرى، ومسيرته مع جميع الفرق، التي أشرف عليها، خلال الأعوام الماضية، بالإضافة إلى تتويجه بعددٍ من الألقاب المحلية والقارية.
- الهلال والمريخ يعززان صفوفهما بلاعبين أجانب جدد
من جهة أخرى تعاقد نادي المريخ مع خمسة لاعبين أجانب إضافة إلى اللاعبين الأفارقة الذين…
- استشهد واصيب ثلاثة اخرون بانهيار سقف شقة في بناية قديمة بحي سيدي البشير. "الهضبة" وهران ..
لقي شخص مصرعه وأصيب ثلاثة آخرون عندما انهار سقف شقة في مبنى قديم بحي سيدي…
- فوت هوستازي| الأخبار | أحمد حجاج .. ظهور مصري في الدوري اللبناني
وظهر المصري أحمد حجاج في خط هجوم فريق طرابلس اللبناني في الجولة الأولى من الدوري…
وبات مورينيو مرجعاً أساسياً عند الكثير من المدربين في البرتغال، الذين يتلقون عروضاً من الأندية الكبرى، من أجل الإشراف على الأجهزة الفنية، بعدما سارع مدرب سبورتينغ لشبونة، روبين أموريم، إلى الاتصال بـ “السبيشال وان”، من أجل أخذ مشورته، قبل الخطوة المقبلة في مسيرته، وفق ما ذكرته صحيفة ذا صن البريطانية، أمس الخميس. وأكدت الصحيفة أن روبين أموريم تلقى اتصالاً هاتفياً من إدارة نادي مانشستر يونايتد، تعرض عليه استلام الجهاز الفني للفريق، بعد قرار رحيل مدربها الهولندي السابق، إريك تين هاغ، الأمر الذي جعل البرتغالي يلجأ إلى مواطنه جوزيه مورينيو، من أجل أخذ النصائح واستشارته، حول الموافقة على تدريب “الشياطين الحُمر”، وترك فريقه سبورتينغ لشبونة البرتغالي.
ولم يتردّد مورينيو في توجيه النصائح إلى مواطنه، روبين أموريم، الذي استمع في المكالمة الهاتفية، التي حدثت قبل عدة أيام، إلى ما قاله مدرب نادي فنربخشة التركي، الذي عمل على تشجيع صاحب الـ 39 عاماً، وطالبه بالموافقة على عرض مانشستر يونايتد الإنكليزي، لأن المدير الفني البرتغالي الشاب يمتلك جميع المقومات، التي تجعله مدرباً لأي فريق كبير في الدوريات العالمية. واختتمت الصحيفة بالإشارة إلى أن جوزيه مورينيو يتابع أخبار مُعظم المدربين البرتغاليين في العالم، ويعمل على التحدث إليهم أو يتلقى الاتصالات الهاتفية منهم، من أجل تقديم النصائح والاستشارات الفنية، بسبب الخبرة، التي يمتلكها صاحب الـ 61 عاماً، خاصة أنه حفر اسمه في ذاكرة الجماهير الرياضية بالقارة الأوروبية، عقب قيادته إنتر ميلانو الإيطالي إلى تحقيق الثلاثية التاريخية عام 2010، والألقاب التي حصدها في مشواره، سواء مع ريال مدريد الإسباني، أو تشلسي ومانشستر يونايتد الإنكليزيين، أو بورتو البرتغالي.