يبدو أن ملعب ميلود هدفي في باهيا وهران يسير بثبات نحو خلافة استاد مصطفى شاكر في البليدة من حيث استضافة مباريات الخضر ، بعد أن ارتبط اسم هذا الملعب الجديد بانتصارات جديدة للمنتخبات الوطنية ، وكان آخرها فوز بلماضي الأشبال في مباراة غينيا الودية التي أقيمت مساء الجمعة. الجميل ، الإقبال الجماهيري الهائل ، تفاعله ودعمه للخضر طوال اللقاء ، وحسن الاستقبال والتنظيم ، كلها حقائق إيجابية ستزيد حتماً من فرص أن يكون ملعب ميلود هدفي أفضل خليفة لسلفه مصطفى شاكر. الملعب الذي مثل لسنوات عديدة حصن الانتصارات للمنتخب الوطني. هل ستكون الباهية وملعبها الجديد الخيار الأول للناخبين في بلماضي في باقي المباريات الرسمية والودية المقبلة؟ أم سيعود الحنين إلى ملعب البليدة ، رمز الانتصارات والذكريات الجميلة للمنتخب الجزائري وكرة القدم في السنوات الأخيرة ، علما أن بداية الخضر مع ملعب شاكر في البليدة كانت منذ 2008 ، عندما تصفيات كأس العالم. بدأ في مراحله الأولى لمونديال 2010 في جنوب إفريقيا ، وظل الخضر من دون هزيمة طوال السنوات ، حتى الضربة المؤلمة ضد الكاميرون في الثواني العشر الحزينة في تاريخ الكرة الجزائرية ، حيث يبدو أن صفحة ملعب شاكر مطوية إلى الأبد ولا تزال أشبه بمتحف خالد لجميع الجزائريين.
شاهد المحتوى كاملاً على موقع هوستازي أون لاين
- النيني يدخل أرسنال في أزمة حقيقية قبل إغلاق الميركاتو الصيفي
وسيُطلب من أرسنال ، متصدر الدوري الإنجليزي الممتاز ، التحرك خلال الساعات القليلة المقبلة ،…
- تبدأ اليوم المرحلة الأخيرة من بيع تذاكر مونديال قطر 2022
يبحث المشجعون عن تذاكر مباريات كأس العالم الآن (Alex Livesey / Getty)أعلن الاتحاد الدولي لكرة…
- ميسي عصا غوارديولا التي هزمت منافسيه سابقاً وحفزت لاعبيه مع السيتي
ميسي يرتبط بعلاقة قوية مع غوارديولا (العربي الجديد/Getty)يرتبط نجم منتخب الأرجنتين لكرة القدم، لاعب إنتر…
المنشور هل يصبح ملعب الهدفي في وهران معقلا جديدا للخضر؟