04:33 صباحًا | الإثنين 03 أكتوبر 2022
داركو نوفيتش
أكد داركو نوفيتش مدرب صربيا ، مدرب المنتخب التونسي ، الاتحاد المنستير ، أنه لن يلعب مباراة الأهلي في دور الـ 32 من دوري أبطال إفريقيا بدوافع انتقامية ، موضحا “أردت تفادي مباراة الأهلي. الأهلي “.
وقال “واجهت الاهلي العام الماضي في نصف نهائي دوري ابطال افريقيا عندما كنت مسؤولا عن فريق وفاق سطيف ويمكنني ان اقول الكثير عن الخلافات بين الفريقين الموسم الماضي والآن”. نوفيتش في تصريحات متلفزة.
وأضاف: “ظروف مواجهة الأهلي الموسم الماضي كانت مختلفة تمامًا عما هي عليه الآن ، خاصة وأنني واجهت الأهلي نهاية الموسم الماضي. لاعب معين.
وأوضح: «المجنونون هم من يقولون إنني ألعب هذه المباراة بدوافع انتقامية ، لكن بالطبع المباراة ضد الأهلي لا يمكن أن تكون انتقامية ، لذلك يجب أن تكون على أرض الملعب ، وتظهر في أحسن صورة ، وتعطي. كل ما لديك ، وهذا هو .. وبالتالي لا مجال للحديث عن الانتقام.
- هوستازي الرياضة | أمير مرتضى: أمام الزمالك 14 لاعباً فقط لمواجهة المنتخب بينهم 3 حراس
01:30 صباحا | الأربعاء 21 سبتمبر 2022 أمير مرتضى وقال أمير مرتضى منصور المشرف العام…
- هوستازي الرياضة | ميشيسوني يلتقي مسؤولي الأهلي لحسم موقف 4 عروض
07:22 م | الثلاثاء 05 يوليو 2022 لويس ميشوني لاعب الأهلي يعقد مسؤولو النادي الأهلي…
- تنتهي مغامرة Playley مع بريست وهذه هي وجهته المحتملة
كشفت تقارير إعلامية فرنسية ، الثلاثاء ، أن مغامرة يوسف بليلي مع فريق "بريست" على…
مدرب الاتحاد المنستير: أردت تجنب مواجهة الأهلي
وأضاف: “شرف كبير لي أن ألعب ضد الأهلي ، كما أنها مشكلة كبيرة لنا في نفس الوقت. المباراة صعبة وقوية ، ونلعبها من أجل فرصنا في التأهل إلى”. مرحلة المجموعات “.
وتابع مدرب اتحاد المنستير: مواجهة الأهلي في هذا الوقت هي أقوى اختبار لنا في هذه الجولة من البطولة ، وإذا سألني أحد قبل القرعة طبعا أردت تجنب مواجهة فريق كبير. مثل الأهلي أو الوداد المغربي “.
وتابع المدرب الصربي قائلاً: “نحن سعداء جدًا باللعب ضد أفضل الفرق في إفريقيا ، لكننا الآن نريد الاستعداد بقوة لمواجهتها. لقاء الأهلي مبكرًا بالتأكيد يقلل من فرصنا في التأهل ، لكننا نشعر بالتفاؤل ونستعد بقوة لمواجهتها “.
وعن أخطر لاعب في الأهلي قال: “لا أستطيع تسمية لاعب معين من الأهلي يمكن أن يكون مصدر الخطر ، فهم جميعاً لاعبين على أعلى مستوى ، ويمكنهم بالتأكيد إحداث الفارق.