
[ad_1]
المواجهة الرابعة بين الفريقين عبر التاريخ كانت مباراة متقاربة في تفاصيلها. بعد أن تقدمت نيوزيلندا في الربع الأول بواقع 22 نقطة إلى 17 نقطة ، تمكن لبنان من عكس تأخيره والتقدم بنهاية الربع الثاني بثلاث نقاط.
وظل التقدم في حوزة لبنان في الشوط الثاني مستغلا نقاط نجمه الأول (وائل عراقجي) الذي سجل خمس وعشرين نقطة ، ما مكن فريقه من تحقيق أول انتصار على نيوزيلندا بعد ثلاث هزائم ، وكذلك التأهل مباشرة إلى ربع النهائي دون الحاجة للدخول في المباراة الفاصلة.
[ad_2]
